الفصل الثامن عشر

2121 Words

رواية لعشقها انحنيت الفصل الثامن عشر بقلمى / هدير خليل فى لندن فى غرفة ريما نظر يوسف ل ريما طويلاً قبل ان يأخذ نفس عميق و يتحدث. يوسف :- انتى عايزه تعرفى انا ليه عملت كده انا هقولك انا لما حبيتك رحت قولت ل بابا انى عايز اتجوزك هو وافق بس بعد ما قولت له باسبوع بابا قالى انى انساكى انا طبعا رفضت فهو فضل يقنعنى بكل الطرق انى ابعد عنك بس انا فضلت مصر على قرارى ف بابا قالى لي مينفش اتجوزك ريما :- قالك ايه يوسف :- قال لى انه سأل عن أهلك مين هما و خلى واحد صاحبه ضابط هو اللى يجب له كل حاجه عن أهلك ف عرف ان مامتك بتشتغل ضمن اكبر مافيا فى العالم ده غير انها كان مخططه انك تتجوزى ابن زعيم المافيا مقابل ان امك مكانتها تعلى فى المافيا و طبعا غير الفلوس اللى هتخدها بس ف انا اتجبرت انى اتجوز مامتك بس بشرط انى انا المسئول على اى حاجه تخصك. ريما ( مصدومه ):- مستحيل اللى انت بتقوله ده انت كداب

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD