الفصل الحادى عشر

2319 Words

رواية لعشقها انحنيت . . الفصل الحادى عشر . . بقلمى / هدير خليل . . فى مكان بعيدا عن مصر نذهب إلى لندن . . كانت ريما فى جامعتها تحضر محاضراتها و بعد ان انتهى منها و هى فى طريق خروجها من محاضراتها ف قرارت الذهب إلى الكافتيريا ل تتناول فنجان من القهوه ولكنها تفاجات ب أحد ما يقوم ب ايقافها و كان ذلك مايكل الذى يعمل مع يوسف . . مايكل :- مرحبا ازيك يا ريمو صغيرتى الجميلة . . ريما :- انت ايه اللى جابك هنا ، و بعدين انا مش قولت ليك مئة مرة يا بنى آدم انت اياك تنادى عليا ب ريمو دى تانى . . مايكل بسخريه . . مايكل :- ماشى يا ريما هانم براحتك خدى دول . . ريما :- ايه ده ؟ . . مايكل :- دى هديه بعتهالك جو و بيقولك فى نفس مكان المرة اللى فات هتلقى واحد مستنيكى هناك هياخدها منك يالا باى يا ... يا ريما هانم . . ريما :- استنى هنا انت رايح فين انا مش عمل كده و خد الق*ف ده . . مايكل :- سورى يا بيب

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD