رواية همجى بدرجه وسيم .
الفصل الثامن عشر .
بقلمى / هدير خليل .
رجع سيف إلى شقة آدم بعد ان اشترى ل شهد شبكتها و اوصلها إلى بيتها بعد ان اتفقوا على كل شئ تخص الخطوبه .
سيف و هو يطرق الباب على غرفة مالك .
مالك :- مالك يا حبيبى انت صاحى مااالك لو صاحى طمنى عليكى طيب افتح الباب بس اطمن عليك و هطلع على طول مااااالك .
لم يجيب مالك على سيف و عاد مالك ل فتح مذكرات ياسمين يقرأها مرة اخرى .
Flash back
سيف ب يقف امام ياسمين ل يمنعها من الخروج .
ياسمين بعصبيه .
ياسمين :- بعد عن طريقى .
سيف بهدوأ .
سيف :- ممكن تهدى بس و احنا هنفهمك كل حاجه و ليه عملنا كل ده .
ياسمين بنرفزه .
ياسمين :- انا مش عايزه اسمع حاجه منكم بعد عن طريقى .
آدم بهدوء .
آدم :- سيبها يا سيف براحتها خليها تروح ل ابوها بس فكرتى هيكون رد فعل ايه لما يشوفك ؟ ولا لما يسالك الضابط ليه مقولتيش انى كداب اول ما سالك هنا ؟
ياسم
