ولك كل شيء لي°°°°° وضع هاتفه بضيق بجانبه فقد حادثها ما يقرب الخمسمئه مره ولكنها لم تجيب زفر بضيق ليقول: ماشي يا فريده علي الطرف الاخر ساد ال**ت بينما هي تجلس علي الفراش متكوره علي نفسها تبكي بحسره وهو يجلس علي طرفه يضع وجهاا بين كفيه يحاول ان يتذكر كيف توصل بهم الحال لهنا كيف يوجد علي هذا الفراش عاري الملابس وبين احضانه سكرتيرته فريده كيف! رفع وجهه بهدوء ليقول: قومي البسي هدومك وتركها خلفه تبكي بأنين قاتل حتي كاد صوتها يختفي تماماً... خرج بغضب لم يعد يري امامه أثره اخرج هاتفه يتفحصه ليجدها انها قد هاتفته كثيراً نبض قلبه بعنف وصلبت افكاره يود لو يصرخ ويخبر العالم ان ما حدث لا يعلم كيف حدث حتي الأن تسللت دمعه علي وجنته حين دقت إسراء مره أخري لا يعلم ماذا يجيبها كيف يخبرها انه خانها انه خلف بوعده ان يكون مكانه هو بين زراعيها هي فقط أجاب بهدوء وبصوت حاول ان يكون طبيعياً:الو إس