chapter 1

1925 Words
الفصل 1 "كيف تجرؤ على التقليل من احترامي في منطقتي!" أبي ازدهر، ضرب يديه أسفل على مكتبه. الالفا الزائر بدا غير منزعج الى جانب فكه المثبت لكن لو لم أركز عليه بشدة لما لاحظت ذلك وهوى الالفا الزائر، مصفقا يديه معا فيما يقف الى ارتفاعه الرائع، عارضا سمكه. بناء مفتول العضلات ". عدم الإحترام؟ "لقد تفاخر مرة أخرى. "هذا لا يمكن أن يعتبر عدم احترام، هارون"، ودعا والدي، ألفا من قطيعنا، باسمه الأول. "أنا فقط أصرح بالحقيقة. أنت لا تستحق أن تكون ألفا أبي وقف أيضاً، لكنه لم يكن بنصف روعة ألفا الزائر. اللعنة، زانثوس! قلت لك عشرات المرات، 'سيكون لدي المال لك عندما أتمكن من الحصول عليه!" أبصق طار من فم والدي إلى ألفا الزائر بينما كان يصرخ عليه -الذي اكتشفته للتو اسمه زانثوس، لكنه لم يكلف نفسه عناء مسحه من وجهه. لا، على الإطلاق، لقد كان غاضباً جداً ليفعل ذلك "المال"، (ألفا) الزائر ينفث الهواء من أنفه، ولم أفوت طريقة خروج الأوردة من عنقه وجبهته. "أتعتقدين أن هذا بشأن المال؟" لقد مرر يد كبيرة عبر شعره "الدفع لا يعني المال، أنت أبله. إنها تعني المحاربين أعوض عن الذين خسرتهم قطيعي بسبب حرب العصابات وعلى الرغم من أن صوت الالفا الزائر كان هادئا، إلا أنه هو نفسه لم يكن على الإطلاق. "فهموا هذا ؛ أنا لن أكون هنا إذا كان قطيعك قوي بما فيه الكفاية لتمسك بنفسها." "محاربون؟" بدا أبي مشوشا، يجعد حاجبيه الرمادين وهو يحدق بسخرية في الالفا الزائر. أراقبه لأرى إن كان جاداً لقد كان كذلك "أنت تريد … محاربون؟ " هل تعتقد أن المال لا يعني شيئاً لحقيبتي؟ زمجر الالفا الزائر لا يحب ان يقال له ماذا يفعل وفي جزء من الثانية أمسك والدي من عنقه، ورفعه عن الأرض بضع بوصات بقوته العظيمة. لا تخبرني ماذا أفعل يا (آلفا) إذا أردت 150 محارب، يمكنك أن تراهن على مؤخرتك سأحصل على 150 محارب!" كان يزأر، لا يبدو أي شيء متعاطف، لكنه غاضب تماما بينما كان والدي يخدش الجزء الخلفي من يده، يلهث للتنفس. شقيقتي الكبرى، (أوشن)، خطت خطوة مهددة للأمام، راغبة في حماية والدي. (أزور)، المولودة الوسطى، وأنا حملنا ذراعيها للخلف، لم نرد السماح لها بالتخلي عنا. كان من المفترض أن نكون في غرفتنا، ولكن بعد أن سمعنا والدنا يصرخ خرجنا للتحقيق، فقط لرؤية رجل غير مألوف وسيم يتحدث إلى والدنا. ورائحته تفوح منها رائحة القوة، ولم نستغرق وقتاً طويلاً لنكتشف أنه ألفا مجاور لنا. لكن ما كنا نفعله كان إعتبار … غير شرعي. خطأ، عدم احترام، ويستحق الضرب. لكن بغض النظر، سننجو بفعلتنا لأن والدنا كان ألفا من جماعتنا لأنه على الرغم من أننا كنا بناته، كان لدينا نفس النتائج مثل أي شخص آخر في المجموعة. لكن أبي لم يكن هناك "الرجل المثير للشفقة" (الالفا) الزائر استهزأ، ألقى بوالدنا على الأرض بقوة حتى ارتد. لكن والدي، أراد أن يبقي على الأقل ذرة من كبريائه، وقف، محاولاً أن يبدو عديم المشاعر. لكن أنا وأخواتي عرفناه جيداً عيناه أظهرتا الألم الذي رفضه وجهه وفجأة، بدأ الڤا الزائر يستنشق الهواء ويلتقط رائحتنا. واحدة تفوقت على كل من لدينا مجتمعة، تماما. "آسف" (أوشيان) همست بكل هدوء "إنه يلتقط رائحة الإثارة" لقد أخفضت رأسها كما لو كان مخجلاً لكننا لا نستطيع لومها لقد كان رد فعل طبيعياً على الانجذاب لنا نحن الذئاب التي لا يمكن السيطرة عليها "هناك حضور آخر في الغرفة" الالفا الزائر قال انه يبتسم باتجاهنا وبوحدة واحدة وضعنا أيدينا على أفواهنا، ساعين إلى الحصول على أكبر قدر ممكن من الملجأ خلف الجدار. أبي توقف "أعتقد أن حواسك قد فقدت" "أخبر أبي الــ" ألفا "الزائر لكن كنت أعرف أنه يستطيع أن يشم رائحتنا لكنه لم يكن مستعدا لجلب بناته إلى مسائل العمل لكن خطته أتت بنتائج عكسية "لا تقلل من شعوريّ يا (آرون)" مقاطعتكم او لا، لن اتسامح مع اي ازدراء "الالفا الزائر انفجر، غضب واضح في صوته. لم يكن علي أن أرى وجهه لأعرف أنه تمت إهانته "أخرجوا أيتها الفتيات الصغيرات" لقد طلب، صوته يحتوي على تهكم خادع (أزور) وأنا توجهنا إلى (أوشن) الإنذار والذعر واضح في أعيننا "ماذا نفعل؟!" يهمس، صوت الهوس وسريع مع الخوف. وكان جوابها بسيطا. "سنخرج" قالت، مستقيمة إلى طولها الكامل من 5'8، و رافعة رأسها عالياً بينما تسير إلى العراء. نظرت إلي أزور بعينين حزينتين، وعصرت يدي ضغطة صغيرة قبل أن تعكس حركات المحيط -نفس الارتفاع وكل شيء. أخذت نفسا عميقا، خرجت من الظلال. عندما زرنا الالفا، تواصلنا انا وعيناه، ولم افوت كيف بدا مذهولا بعض الشيء عندما رآني. كنت أعتبر "الجمال النادر" بين المذؤوبين. كنت أعرف أنني جميلة -لم أكن ساذجة لهذه الحقيقة، ولكن القول أنني "الجمال النادر" كان سطحياً. ولم أكن سطحية ولم أستطع أن أرى ما الذي كان مميزاً جداً في وجهي ليجعلني … مميزاً جداً فجلدي من الخزف وشعري المجعد الداكن بالشوكولاتة وعيناي الزيتونيتان الخضروان الكبيرتان. ولم يكن لدي سيقان طويلة أيضاً كنت قصير القامة بطول 5 أقدام و 2 و كنت نحيلة إلى حد ما لقد قارنت أخواتي في نواح كثيرة الشيء الوحيد الذي تقاسمناه كان لون شعرنا كان الملمس مختلفا. لقد كانوا مستقيمين وكان لديهم عيون زرقاء والجلد المسمر، جنبا إلى جنب مع الطول الطويل والهيكل العضلي. لم ابدو كما لو ان (في) قريبة لهم على الاطلاق لكن من السهل ان ينجبوا كتوأم على الرغم من أنهما كانا منفصلين لسنتين. أخذت مكاني بجانب (أزور) واقفاً قوياً مثلها ومثل (أوشن) "فتيات جميلات" وعلق ألفا الزائر. ذهب إلى (أوشن) أولاً، ليفحصها على الرغم من أنها كانت لطيفة. لقد كان يزيد من ترهيبه فأمسك بقطعة من شعرها، ووضعه في أنفه ثم استنشقه، قبل أن يسقطه ببطء. فأدار حولها، وسحب سبابته على طول كتفيها المكشوفتين وترقمتها، وحتى أسفل ذراعها. فقد ارتجفت، متأثرة به تأثرا شديدا، الامر الذي لم يكن جيدا، لأنني حتى انا امسكت برائحة استثارتها القوية، وكذلك الالفا الزائر. لكن كان عليه أن ينهي العملية في الجزء الأخير وضع وجهه في عنقها، وضغط فمه إلى حيث ستكون العلامة. أزال وجهه من عنقها، وأبصر لها بشيء أقل من الكراهية. كنت أعرف السبب أيضاً رائحة الإثارة انعكست بشكل سيء على الذئاب أظهرت عدم وجود ضبط النفس واللياقة. الــ (ألفا) الزائر إكتشف أن أختي تفتقر لكلتا الصفتين أكثر بكثير من غيرها من الذئاب بسبب مدى قوتها وكانت رائحتها المثيرة قوية. وكانت رائحتها المثيرة قوية. واعتبرت غير محتشمة، وتفتقر إلى ضبط النفس. وبسبب ذلك، رفضها على الفور كإمكانية للتزاوج. (التالي في الصف كان (أزور لقد التقط قطعة من شعرها، يشمها كما فعل مع (أوشن)، لكنه لم يسقطها بهدوء. لقد أحاط بها، وسحب سبابته على طول الترقوة، الكتفين، والذراع كما فعل مع (أوشن). مشاهدة المشهد كله بحرص لم ألاحظ كيف كان (أوشن) يحدق بي التقيت بعينيها الزرقاوين اللامعتين، وأعطتني إشارة للنظر إلى الأمام مباشرة. كانت تحاول حمايتي وبغض النظر عن مدى أهمية ذلك بالنسبة لي، ومدى رغبتي في ذلك، لم أستطع. لقد كنت مذهولا من قبل العملية بأكملها. وحتى الآن رائحة أزور من الإثارة كانت خافتة جدا، لكنها كانت لا تزال قوية بما فيه الكفاية لنا جميعا لالتقاط. فلصق وجهه في عنقها، ثم استنشق الهواء، ثم رجع خطوة الى الوراء. لم ينظر إليها بنفور كما فعل مع (أوشن)، لكنها كانت لا تزال موجودة. لقد وقف أمامي نظرت إلى الأمام مباشرة، وفي نظري كان أسفل صدره العريض. لقد كان بهذا الحجم نظر بجرأة إلى الأعلى، التقى بعينيه وفي النهاية فحصت ملامحه بالكامل. لقد اعتبر ذلك غير محترم وتحدي للغاية، لكنني لم أقصد ذلك، لقد كنت فضولياً ببساطة. لم يكن عادة ما كنت أتوقع أن أرى في ألفا -لأن ملامحه كانت خفيفة. كان شعره الأشقر الرملي مصففاً بطريقة فوضوية، خالٍ من الهموم تماماً كالقشة الخفيفة التي كانت على فكه. لون جلده كان زيتوني، وأظهر عينيه. وعيناه منومتان لم أرهما من قبل كان لونها ذهبياً محترقاً برونزي حدودي، ولكن ليس تماما. كل شيء حول هذا الالفا كان ذهبيا لكنه بالتأكيد حصل على المركز الأول لكونه أفضل رجل مظهره رأيته في حياتي شاهدت عيناه و هي سوداء لقد تسببت في كل شهوته له لقد أرادني سيئة. فأمسك احدى تجعيداتي وشمّ رائحتها بعمق قبل ان يسقطها برفق. بدأ يحوم حولي ببطء مثل مفترس يطارد فريسته وسحب سبابته على عظمي الترقوة، والتي كانت كافية لتسبب بزوغ قشعريرة على جسدي. لكنني بدأت ارتجف وهو يمرر اصبعه على كتفي وأسفل ذراعي. وبعد ما شعرت به كالخلود، توقف أمامي، وحشر وجهه في احتيال عنقي. استنشق بعمق، ووضع قبلة ناعمة على مكان وضع العلامة، قبل لعقها. تصلبت، وأنا أعرف بالضبط ما يعني هذا. أراد أن يختارني كرفيق كان إختياره فأزال وجهه من عنقي، لكنه لم يتراجع خطوة الى الوراء، فنظر الى والدي. "أريد هذه" فأجاب ابي فورا: « كلا ». بالتأكيد لا يا (زانثوس) إنها صغيري "إذا تَركتَني آخذُ هذا، أنا سَأُخفّضُ السعرَ إلى 75 رجلِ." فاوم الالفا الزائر، وتمسكت يداه بقبضاتهما الى جانبيه. فتوقف الاب، ولا شك انه تساءل هل سيقبل العرض ام لا. وكرر: « لا، زانثوس، انها اصغرني ». "خذ أكبري" وبينما كان يقول هذا، خطرت ببالي كلمة واحدة. جبان لم يكن مستعداً للقتال من أجل بناته لقد كان مستعداً لترك أحدهم يأخذ المكان الآخر كان تصرفاً جباناً، واشمئزازي منه كان مذاقه كريهاً في فمي. "لم تسأل عن أكبر أبنائك، أليس كذلك؟" الالفا الزائر استهزأ "أريد أصغرك" "لا!" أبي رفع صوته "قلت الأكبر سناً، وهذا نهائي" (ألفا) الزائر ابتعد عني و اقترب من (أوشن) غاضباً حدّق عن كثب في عنقها، وأنا بصراحة إعتقدتُ بأنّه كَانَ سيَضِعُ إدعائه عليها. لم أكن مخطئاً أكثر من ذلك قام بلف ذراعيه السميكة حول عنقها، ممسكا بها بإحكام إلى صدره وبدأ يخنقها، وفورا، أصبح وجهها أحمر الشمندر وبدأت في الخنق، وغرقة ولف ذراعيه السميكتين حول عنقها، وأمسكها بإحكام بصدره عندما بدأ يخنقها. على الفور، أصبح وجهها أحمر الشمندر وبدأت تصدر أصوات خنق، غرغرقة. الأمر بيدك أيتها الفتاة الصغيرة فإما ان تقبلني رفيق زواجك او تموت اختك ». و يعطيني إنذارا ثقيلا. لم أرد أي منهما واشتياقاً للراحة، تشبثت بها (ذراع (أزور "لا يا (أوليف)، لا تستمعي إليه! إذا كان لديه أي أخلاق فلن يقتلها!" أبي صرخ في وجهي بجنون "هيا، أيتها الجميلة الصغيرة. أستطيع أن أريك ما هو الألفا الحقيقي وعندما وقفت هناك جامدة، شدّ ذراعيه حولها. أصبح وجهها أحمر بنفسجي لامع، ولم تخرج أي أصوات من فمها. لقد ضيق تماما مدخل الهواء لها. هيا، أيتها الفتاة الصغيرة، ألا ترين أنكِ تقتلينها؟ إذا لم تقبلني في المرة القادمة هممم عشرين ثانية، ستموت ". لقد سخر مني (لقد ابتعدت عن (أزور "نعم!" بكيت، وضربت يدي على فمي. "نعم! أنا أقبل، أنا أقبل أرجوكم! فقط دعها تذهب!" صرخت عندما بدأت بالبكاء، مرعوبا من التحول المظلم للأحداث. ابتسم، تركها تذهب، وسقطت على الأرض في فوضى عارمة. وركضت أزور إليها على الفور، وراحتها وهي تبكي وتستنشق أنفاسها. أردت أن أركض إليها أيضاً، لكن مع زيارة الألفا، نظرة ذهبية داكنة عليّ، لم أستطع التحرك. كنت متجذرة في المكان. لم يقل لي كلمة بينما أمسكني من مؤخرة عنقي، وسحبني أقرب إليه وهو يميل لأسفل، وغرق أنيابه الطويلة في عنقي. ليؤشّروا عليّ. الألم الذي بدأت أشعر به كان أبيض حارا، وعصرت عيناي أغلقا بينما أمسكت بقميصه، شعرت كما لو أنني سأسقط إذا لم أسقط. اشتد الألم، وجعلت قبضتي على قميصه أكثر تشددا بشكل مستحيل ؛ تفاجأت أنني لم أمزق القماش بمدى شدة تمسكي به لكنني عرفت لماذا علمني بهذه السرعة علامته ستخلق رابطة فورية تربط أرواحنا معاً، حرفياً سوف يجعل من المستحيل بالنسبة لي أن أتزاوج مع ذكور آخرين، وهو مع الإناث، لأن الرابطة أثرت على كلا الطرفين بنفس القوة. وهو أيضاً يعطي رائحة معينّة، تصدّ الذكور والإناث من أحدنا. لقد كان عملا من أعمال التملك والصلابة. وبعد ان كان يعضّ خدّي بقوة ليمنع نفسي من الصراخ، انسحب اخيرا. لكنه على الفور وضع ذراعا حول خصري. كان يعلم أنني سأنهار إذا لم يفعل "إنها لي الآن أيها المغفل" فزمجر في وجه ابي، متأكدا انه جعله يدرك تماما الوتد الذي ادّعى انه يزعمه. بالنظر إلى والدي من خلال الرؤية الغامضة ندمت على ذلك كان ينظر إليّ بلا شيء سوى المقت الفظيع، فوجدت نفسي أرتجف رغماً عني. لكن الكلمات التي سيقولها تالياً ستترك جزءاً مني مكسوراً للأبد أنت لست إبنتي أنت لن تخطو خطوة إلى الوراء إلى هذه المنطقة. إذا فعلت ذلك، سيتم إطلاق النار عليك، "بصق في وجهي. "أنت لست سوى خيبة أمل" أتذكر بشكل مبهم هدير رعد يشق طريقه من حنجرة "ألفا زانثوس" بينما كان يندفع نحو والدي، تاركًا لي أسقط على الأرض بينما كل شيء يتلاشى إلى الأسود.

Great novels start here

Download by scanning the QR code to get countless free stories and daily updated books

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD