رواية همجى بدرجة وسيم . الفصل الحادى و العشرون . بقلمى ✍ / هدير خليل . نكمل الفلاش باك . آدم تحرك و سحب ياسمين ب يد و اليد الأخر يحمل بها أحد الحقائب و ياسمين تحمل الأخرى و ركبوا سيارة آدم و تركوا البيت الذى كان كل من فيه يرغبون فى قتل ياسمين ب اب*ع الطرق و **رها حتى يأتى لهم آدم ذليل من**ر لا يخرج من حصنهم ابدا ، اما فى السيارة ف كانت ياسمين تنكمش على نفسها من الرعب هى صحيح انها رأت آدم فى عصبيته من قبل و لكن لم ترأه هذا الوحش من قبل اما هو ف كان يعلم انها مرعوبه منه الان و لكن ليس ب يده كل ما يتذكر ان هناك من تقرب منها و لمس جسدها غيره تشتعل النيران فى قلبه و يرغب فى إن يذهب إليه لقتله و قتلها و قتل نفسه ف هو كل ما ينظر لها و لدموعها تراوده هذه الفكره بقوة ف دموعها مثل البنزين الذى يوضع على النار المشتعلة ب داخله ف تزيدها اشتعالاً . بعد ان انطلق آدم بسيارته تاركا خلفه بيت اهله وصل إ