رواية همجى بدرجة وسيم . الفصل التاسع . بقلمى / هدير خليل . قام آدم بجذب ياسمين خلفه بقوة و لم يبالى بصراخها به ولا حتى حديث سيف و ناهد الذين يتوسلونه ل تركها و وصل بها إلى غرفته و قام ب ألقائها داخل الغرفة . ياسمين :- أنت ... أنت ... هتعمل ايه ؟ آدم :- هتعرفى دلوقتى . ياسمين و هى تترجع إلى الخلف مبتعده عنه . ياسمين :- انت .. انت هتعمل ايه ؟ آدم :- هوريكى مين ده اللى مش راجل . ياسمين بخوف من آدم الذى أخذ يقترب منها و هى تترجع إلى الخلف . ياسمين :- انا اسفه و الله مش هعمل كده تانى . آدم و هو ينظر لها بسخريه . آدم :- ليه هو انتى فاكره نفسك ممكن تعملى كده تانى . ياسمين و هى تحاول أن تظهر شجاعه زائفه . ياسمين :- انت عايز منى ايه ؟ انت بس مشرف علينا يعنى ملكش انك تتحكم فينا و لو حد غلط فينا بتبلغ العميد و هو بيتصرف ، ليه بتعمل معاه كده ؟ أخذ سيف يطرق على باب الغرفه بعنف حتى يف