الفصل الخامس

3001 Words
نوفيلا خدعة . . . الفصل الخامس . . . بقلمى / هدير خليل . . . فى الصباح اليوم التالى . . . قام وليد و تقى فى الصبح بدون جديد كل واحد فيهم يقوم بعمل روتينه اليومى من شور و لبس و غيره و ثم تناول وجبة الفطار مع بعض ، بعد انتهاء الفطار اتجه وليد و جلس امام التلفزيون و كذلك تقى جلست جانبه و لكنها و هى ممسكه ب تلفونها لم يتحدث أى حد منهم ل الأخر و كل واحد منهم يصب تركيزه فيما يفعل حتى سمعوا جرس الباب . . . وليد باستغراب ف الوقت مازال مبكرا . . . وليد :- مين اللى هياجى عندنا على الصبح كده . . . تقى و هى ترفع كتفها و تهبطه ب عدم معرفه . . . تقى :- معرفش . . . وليد :- طيب قومى ادخلى الاوضة و انا هروح اشوف مين ؟ . . . تقى ب استغراب . . . تقى :- ليه يعنى ادخل الاوضة ؟ . . . وليد و هو يمسح على وجهه بضيق من غبائها . . . وليد :- تقى قومى و بعدين يبقى افهمك ليه ؟ . . . تقى :- ماشى يا وليد . . . دخلت تقى غرفتهم و وليد بعد ان تأكد من انها دخلت الغرفه اتجه ل فتح الباب ف وجد امامه اهل تقى و احمد اخوها يصراخ بصوت عالى . . . احمد :- فين تقى ؟ انت عملت فيها ايه انطق ؟ تقى تقققققى . . . أحمد ب يزيح وليد من طريقة و دخل الشقه و هو ينادى على تقى بصوت عالى تحت نظرات وليد المزهول مما يفعل . . . وليد :- هو فى ايه ؟ ازيك يا عمى اتفضلوا . . . أحمد ب استفزاز . . . احمد :- اكيد هنتفضل يالا انطق ايه عملت فى تقى ؟ و هى فين ؟ . . . وليد :- عملت ايه ؟ انا مش فاهم حاجة . . تقى خرجت على صوت احمد و سلمت على اهلها و جلسوا . . أم تقى بعتاب . . ام تقى :- مادام انتوا كويسين ليه مطمنتنش عليكم و تلفونتكم مقفوله . . وليد :- انا تلفونى فاصل شحن من امبارح اما تقى الصراحه معرفش . . نظر وليد ل تقى و هو يكمل حديثه . . وليد :- هو انتى ما تصلتيش ليه بيهم تطمنيهم و تلفونك مش كان معاكى من شويه يعنى مفتوح . . تقى ب استغراب . . تقى :- ايوه مفتوح بس انا عمله على وضع الطيران و بعدين محدش قالى انى لازم اتصل بيهم اطمنهم . . وليد و هو يخاطب نفسه بهمس . . وليد :- حسبى الله و نعمه الوكيل ، بس هو انا كنت متوقع ايه من مجايب امى . . تقى :- بتقول حاجه . . وليد بابتسامه م***به يحاول رسمها . . وليد :- بقول مش هتجيبى حاجه يشربوها ولا عايزاهم يقولوا علينا بخله . . تقى :- لا هروح اجبلهم حاضر . . أم تقى و هى تنهض هى الأخرى . . ام تقى :- استنى خدينى معاكى اساعدك . . وليد فهم ان امها تريدها حتى تسالها على وضعهم مع بعض و ما حدث بينهم . . وليد و هو يهمس . . وليد :- ربنا يستر . . أحمد ينظر ل وليد ب شك و تفحص . . احمد :- يعنى انت معملتش حاجه و بتخبى علينا . . وليد و هو يهمس ب سخط . . وليد :- و الله ما ناقص اهلك مش كفايه غباء اختك عليا . . يكمل وليد بصوت مرتفع حتى يرد على أحمد . . وليد :- لا يا احمد يا حبيبى هو انت مش شايفها قدامك زى القرد . . أحمد و هو ينظر له بصدمه . . احمد :- ااااايه ؟؟؟ انت بتشتمها قدامنا طيب استنى لغاية ما نمشى حتى بعدين اشتمها . . وليد ب زهول و صدمه . . وليد :- انا امتى شتمتها ؟ . . أحمد بإصرار . . احمد :- انت لسه دلوقتى شتمنا و قايل علينا عيله قرود . . وليد و هو يشير على نفسه بزهول . . وليد :- انا !!!! . . احمد :- انكر انكر مش انت لسه قايل انها قعده زى القرد . . وليد بتبرير . . وليد :- ايوه قولت بس قصدى .. . أحمد و هو يقاطعه . . احمد :- قصدك وصل معناها ان هى قرده و مادام هى قرده يبقى اللى خلفوها قرود و طبعا اخواتها قرود مكنش العشم هى دى اخرتها انا رايح اشوف الفشار حبيبى قصدى اختى حبيبتى و اجيبها . . بعد ما غادر احمد حاول وليد ان يوضح ما يقصد . . وليد :- انا مش قصدى اللى فهمه احمد ده و الله يا عمى . . ابو تقى / محمود :- هههههه . . ابو تقى :- هو انت لسه متعوتش على جنان احمد ... معلش يا ابنى هو كده عمره ما هيتغير . . وليد بهمس . . وليد :- هو انا هتعود على جنان مين ولا مين يا ربى الصبر من عندك . . ظل وليد يتحدث مع ابو تقى و اخواتها . . أما عند تقى و والدتها فى المطبخ . . ام تقى :- ايه اخباركم مع بعض كويسين ؟ . . تقى :- ايوه الحمد الله . . أم تقى بمكر . . ام تقى :- يعنى وليد ب يعملك كويس . . تقى :- ايوه ده ح .. .. تقى كانت سوف تخبر والدتها بما حدث معاهم ب الأمس و لكنها **تت . . ام تقى :- ده ايه ماله ؟ . . تقى :- ها قصدى كان كويس خالص معايا امبارح . . اطلقت أم تقى زغروته تعلن بها عن فرحتها ب ابنتها و اطمئنانها عليها مع زوجها . . ام تقى :- لووووووولى لوووووووولى . . تقى ب استغراب . . تقى :- ب تزغرتى ليه يا ماما ؟ . . أم تقى ب سعاده . . ام تقى :- فرحانه بيكى يا حبيبتى ربنا يسعدك و يرزقك بذريه الصالحه . . تقى :- امين . . دخل عليهم أحمد المطبخ . . احمد :- انتوا ب تزغرتوا ليه ؟ . . ام تقى :- فرحانه ب اختك انت جاى هنا ليه ؟ ليه مش قاعد معاهم بره ؟ . . احمد :- جاى اخد فشار . . اعطت تقى الفشار ل أحمد و خرجت ام تقى و تقى و كذلك أحمد و عادوا إلى الجلوس معهم ، و وليد كان ينظر ل تقى و هو يبتسم . . تقى ب استغراب . . تقى :- مالك بتبصلى كده ليه ؟ . . وليد و هو مازال مبتسم . . وليد :- فرحان بيكى . . تقى ات**فت و عادت ل الحديث مع اهلها و وليد كان مبسوط ان تقى اي كان اللى بيحصل بينهم مطلعتش سر بيتها بره لأن هو سمع ما قالته ل والدتها عندما طلب منه حماه كوب ماء ف ذهب ل احضاره وسمع ما حدث بدون ان يراه أحد وعاد الى جلسته عندما رأهم يخرجوا ف ارتفعت مكانتها عنده ظلوا يتحدثون معهم حتى غادروا بعد ما غادروا وليد ب يحضن تقى من ظهرها بحب . . تقى :- فى ايه ؟ . . وليد و هو يقبل آسفل أذنها . . وليد :- وحشتينى . . تقى ب استغراب من حديثه و تصرفاته . . تقى :- ما انا قعد معاك هو انا روحت فى حته وسع كده . . وليد :- لا . . تقى :- وليد لو سمحت بعد . . وليد :- مش كفايه بعد . . تقى بعدم بفهم ما يرمى إليه . . تقى :- مش فاهمه . . وليد برغبه و هو يقبل عنقها . . وليد :- ايه رايك نطبق اللى اتعلمتيه امبارح . . تقى فهمت ما يقصده ف قامت بإزاحته بعيد عنها . . تقى :- ااااايه ؟ هو العمر خلص ولا ايه ؟ . . وليد نظر لها بصدمه من حديثها . . وليد :- عمر ايه اللى خلص ؟؟ . . تقى ب توضيح . . تقى :- مش انت امبارح قولت هتستنى ل اخر العمر لما اكون مستعده . . وليد ب زهول هل هذه الغ*يه أخذ حديثه ب المعنى الحرفى . . وليد :- يا نهار اسود ده مجازا يا ماما مجازا . . تقى ب اصرار . . تقى :- لا لا وليد مترجعش فى كلامك انت قولت كده خليك أد كلمتك و متبقش عيل . . وليد :- يا بت انا قص ... .. تقى و هى تمنعه من تكملت حديثه . . تقى :- انا راحه اصلى . . تقى تركت وليد و ركضت من أمامه و أغلقت باب الغرفه عليها و تركت وليد مع صدمته . . وليد :- تصلى !!! خدى يا بت هتصلى ايه الساعه 2 الظهر ؟ . . وليد ب يحاول ان يفتح الباب ل يجده مقفول من الداخل . . وليد :- حسبى الله و نعمه الوكيل ادى اخرت اللى يقول عايز اتجواز . . ظل وليد و تقى على هذا الحال مع بعضهم تقى تهرب من قربه و هو يحاول الاقتراب و لكن بدون فائدة . . ظلوا على هذا الحال اكثر من شهرين و الذى تغير ان اسلام و فاطمه قد تزوجوا هم أيضاً . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . على القهوة . . جلس اسلام بضيق بجوار وليد . . اسلام :- فى ايه يا زفت منزلنى من البيت ليه دا انا لسه عريس يالى معندكش دم . . وليد ب سخريه . . وليد :- عريس ايه دا انت متجواز ليك اسبوعين مزهقتش . . اسلام ب استغراب . . اسلام :- هو انا لحقت . . و بعدين هو فى حد يزهق من العسل . . وليد ب قهر . . وليد :- هو فين العسل ده ؟ قول بصل . . اسلام باستغراب من حال صديقه . . اسلام :- مالك يا وليد هو انت لحقت دا انت لسه متجواز من شهرين يعنى لسه ملحقتوش تتخانقوا حتى ... وليد هو انت تمام . . وليد فهم ما يرمى اليه اسلام . . وليد :- انت بتقول ايه ياض انا زى الحصان . . اسلام بحيره . . اسلام :- امال فى ايه بس ؟ . . وليد و هو يتهرب و يغير الموضوع . . وليد :- مفيش سيبك منى و قولى الواد محمد مختفى فين ؟ . . ظلوا يتحدثوم مع بعض حتى ما وصلت إلى وليد رساله على الواتس لماحها اسلام لان التلفون كان قريب منه . . اسلام ب زهول . . اسلام :- ايه دى يا وليد ؟ انت رجعت ل الق*ف ده تانى بتكلام بنات **** تانى ياخى اتقى الله فى بنت الناس اللى متجوازها . . وليد ب نرفزه . . وليد :- اسلام متدخلش فى حاجه متخصكش . . اسلام و هو ينهض بضيق من تصرفات صديقه . . اسلام :- براحتك يا وليد انا مشى سلام . . بعد ما ان غادر اسلام قام وليد و طول الطريق للبيت كان بيتكلم فى التلفون مع فتاته الجديده و لكن عندما دخل البيت اغلق معها المكالمه . . وليد :- خلاص ماشى يبقى اشوفك فى الشغل ... ماشى و انتى كمان سلام . . لقد استمعت ل اخر حديثه تقى . . تقى :- من هى دى اللى بتكلمها ؟ . . وليد ببرود . . وليد :- زميلتى فى الشغل فيها حاجه ؟ . . تقى بغيره . . تقى :- و بتكلمك فى ايه ان شاء الله الساعدى . . وليد ب يدخل إلى غرفة نومه و يقوم ب تغير ملابسه و تجاهل الرد على تقى ف وجدها تتبعه إلى الداخل و هى تقف تراقبه بغيظ . . ف رد عليها ببرود . . وليد :- ب نتكلم فى الشغل . . تقى :- و الله طيب و حضرتك كنت فين طول اليوم انا زهقت بتطلع من الصبح و بترجع على الساعة 10 بالليل و انا طول اليوم ملقحه هنا ل واحدى . . وليد ببرود . . وليد :- فى الشغل يعنى هكون فين ؟ و بعدين ل واحدك ليه ما انتى يا اما فى كليتك يا أما مسكه التلفون بتكلمى امك و اخوكى و صحبيتك يهمك فى ايه اجى امتى ولا اغور امتى ؟ تقى تجاهلة حديثه الاخير . . تقى :- شغل ايه ده ... انت بتخلص شغل الساعة 3 العصر فين بتكون باقى اليوم ؟ . . وليد ب يض*ب الدولاب بقوة و عصبيه . . وليد :- كنت فى داهيه انتى هتحققى معايا دى بقت حاجه تق*ف واسعى كده . . وليد ازاح تقى و ذهب ل النوم بعد ان ابدل ملابسه و ترك تقى ب تحرب دموعها و تركت له الغرفة وخرجت . . . . . . . . . . . . . . . . . عند اسلام . . ب يدخل اسلام بيته و يجد فاطمه قعده أمام التلفزيون ف يقترب منها و يقبلها فى خدها . . اسلام :- ازيك يا حبيبتى ؟ . . فاطمه ب ابتسامه . . فاطمه :- الحمد الله يا حبيبى احضرك العشاء . . اسلام بضيق . . اسلام :- لا مليش نفس . . فاطمه باستغراب و قلق . . فاطمه :- مالك يا حبيبى فى ايه ؟ انت كنت نزل كويس هو وليد قالك حاجه ضيقتك . . اسلام :- لا مفيش . . فاطمه بشك . . فاطمه :- متاكد ؟؟ . . اسلام :- ايوه . . فاطمه و هى تنهض . . فاطمه :- خلص هروح اعملك العشاء . . نهضت فاطمه ل تحضر العشاء ، ف جذبها له حتى سقطت على قدمه ف احني رأسه متناولاً شفتيها في قبله عميقه سريعه لكنها ارجعت راسها للخلف متمته بصوت لاهث محاوله استفزازه . . فاطمه :- اسلام انا جعانه . . اجابها بينما يقرب وجهه منها مره اخري و عينيه مسلطه ب جوع علي شفتيها ف برغم انه امضي الأسبوعين الماضيه يحاول اشباع جوعه لها الا انه رغم ذلك لم تهدأ رغبته بها بلا علي الع** قد ازدادت اضعاف مضاعفه . . اسلام :- طيب ما انا كمان جعان . . اسرعت ب وضع يدها علي شفتيه مانعه اياه من تقبيلها مره اخري هاتفه بضحك . . فاطمه :- لا انا مش قصدي قلة الادب اللي في دماغك دايماً دي .. انا جعانه بجد . . ضيق اسلام عينيه و هو يتفحص وجهها الكاذب . . اسلام :- كدابه ... احنا لسه واكلين مبقالناش ثلاث ساعة قبل ما انزل ل الواد وليد . . ل يكمل و هو يتصنع الجديه محاولاً اغاظتها و اثارة غضبها . . اسلام :- حتي انتي كلتي الاكل كله ... و انا ملحقتش اكل حاجه . . ض*بته فاطمه في كتفه ب يدها بخفه هاتفه بصدمه . . فاطمه :- انت بتعد عليا الاكل يا سي اسلام . . انفجر اسلام ضاحكاً فور سماعه كلماتها تلك قبل جانب فكها قائلاً . . اسلام :- بالهنا والشفا يا حبيبي . . انا بهزر معاكي . . ل يكمل عندما ظل وجهها متجهم بغضب . . اسلام :- خلاص بقي يا طمطم متزعليش . . كتفت ذراعيها فوق ص*رها محاوله السيطره علي الابتسامه التي ترتجف بها شفتيها عند سماعها اسم تدليلها يص*ر منه ف لأول مره من بعد وفاة والدها احد يقوم ب تدليلها هكذا ، صرخت ضاحكه عندما اخفض يده علي بطنها ببطئ يهم ب دغدغتها . . فاطمه :- خلاص . . خلاص مش زعلانه . . غمغم اسلام ضاحكاً بينما يمرر يده ببطئ فوق بطنها . . اسلام :- كده انا عرفت نقطة ضعفك . . ل يكمل بينما يخفض رأسه و يقبض علي شفتيها يقبلها برفق . . اسلام :- هطلب دليفرى يجبلنا الاكل هنا . . بس الاول اشبع جوعي . . . من ثم عمق قبلته لها مزمجراً بشراسه قبل ان تنحدر قبلاته علي طول عنقها حتي وصل الي المنطقه الحساسه الفاصله بين عنقها و كتفها مقبلاً اياها برفق و الحاح مما جعلها تص*ر تأوه مستجيب له ف حملها و اتجه إلى فرفتهم ل تغرق معه في بحر شغفهم الذي اكتشفوه معاً حديثاً . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . اما عند تقى بعد ما جفت دموعها من كثرت البكاء عادت الى غرفتهم مرة اخرى و ذهبت الى النوم بجوار وليد و كل واحد فيهم يعطى ظهره ل آخر برغم ان هما الاثنين مازالوا مستيقظين . . . فى الساعة الثانية صباحاً شق صوت صراخ تقى سكون الليل الذى يحيط بهم . . . تقى :- هععععععع و .. ول .. وليدددد . . . نهض وليد من نومه مفزوع من صوت صراخ تقى . . . وليد :- ايه فى ايه ؟؟ . . تقى بخوف . . . تقى :- فى . . فى حد . . دخل الاوضة . . و طلع . . . وليد ب استغراب . . . وليد :- حرامى يعنى . . بس ايه اللى هيجيب حرامى عندنا ؟ . . . تقى بخوف . . . تقى :- معرفش . . . ينهض وليد حتى يخرج ل يرأه أين ذلك الحرامى . . . تقى و هى تتشبث فى ذراع وليد . . . تقى :- انت رايح فين ؟ . . . وليد بسخريه . . . وليد :- رايح اتعرف على الحرامى . . يعنى هكون رايح فين بس هغور اشوفه مستخبئ فى انهى داهيه . . . تقى ب اعتراض . . . تقى :- و هتسبنى هنا ل واحدى . . . وليد ب زهق . . . وليد :- خلاص تعالى معايا . . . تقى ب اعتراض . . . تقى :- ايه ؟؟؟ لا ما انا لو طلعت معاك ممكن يأذينى . . . وليد :- خلاص اقعدى هنا . . . تقى :- ل واحدى . . . وليد و هو يض*ب بكفه على الأخر و هو يكاد ان ينفجر منها . . . وليد :- و المفروض اعملك ايه ؟ ده على متقرارى تطلعى ولا لا يكون هو مشى . . . تقى :- طيب خلاص خلاص هطلع معاك . . . وليد و هو يتقدمها . . . وليد :- يالا . . . وليد خرج و تقى امسكت فيه من الخلف . . . تقى / وليد :- هععععععع . . . يا ترى ايه شافوا وليد و تقى ؟ . . . يا ترى وليد بي**ن تقى و ان كان بي**نها هى هتعمل معاه ايه ؟ . . . ياريت تتفاعلوا مع أحداث النوفيلا و تقولوا رأيكم فى أحداث النوفيلا و رأيكم فى الأبطال . . . انتظروا الفصل الجاى . . . . . . يتبع . . . ****************** . . .
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD